بسم الله الرحمن الرحيم : (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171). صدق الله العظيم
هذه الصورة تذكرني باحاديث الجدة عن جدي حينما كان يمسك بارضه كما تمسك الام طفلها ويعد كل هذا التعب
ان كانت الصورة تتكلم فان الواقع يصيب العقول بالهذيان ان ما تعيشه الاراضي الفلسطينيه فعل لا يجب التغاضي عنه ابدا....الحقيقة مأساااه والشعب يستصرخ الضمير الحي اعرف انكم ستقرأون هذه الرساله يباستهوان لانكم سأمتم من الكلام وانا بالمثل.. فلنسعى لتحقيق التغير اللذي يعتبره البعض خيال ..
لم تمت فينا الفطرة الالهية... حب الوطن .. كان وما زال منارة تضيء طريق الاجيال نحو الحق والحرية هذه الصورة تستصرخ الاحساس الحي وتؤيد طريقه نحو التحرر والنضال صبراال ياااااااااااااااااسر ان موعدكم الجنة
هاي الصورة تحكي انو ما زال هناك اوناس يطالبون باراضيهم وبشجرهم وبكل شي ما زال ولم يزل بأذن الله تعالى
الله يعين الفلسطينية
الله هو السند والحامي والمنقذ