في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود
وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي
وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي
تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
التعليقات على وجعلنا سراجاً وهاجاً "3 "
بسمة6/4/2010
ان الله لة قدرة تفوق كل شئ
محمد24/11/2009
اشهد ان لا اله الي الله ومحمد رسول الله اش عجيب مو غيب على ربك
على يوسف سند25/12/2008
سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده